أفاد مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان في تدوينة نشرها في صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، يرد فيها على قناة الشروق الجزائرية التي أساءت لجلالة الملك “بأن اتفاق المغاربة أو اختلافهم،أمر يخصهم لوحدهم كما أضاف” يتوافقوا أو يتعارضوا، فذلك حقهم… وفي النهاية لا يمكن ان يكون ذلك إلا تعبيرا عن قوة الدولة، ومتانة مؤسساتها، وحيوية المجتمع ومكوناته”.

وأوضح وزير الدولة منتقدا القناة الجزائرية “لكن أن يتطاول أيا كان، على مؤسسات بلادنا، ورموزنا الوطنية وعلى رأسها جلالة الملك، فذلك أمر لا يمكن قبوله، ولا السكوت عليه”.

وأضاف قائلا: “فليكن موقفنا واحدا موحدا، رافضا لهذا التطاول والتجاوز… ليكن موقفنا حاميا لمؤسساتنا، مدافعا عن حياض رموز بلادنا…”، قبل أن يختم “وليخسئ الخصوم، وليخب سعي المتربصين”.

Please follow and like us:
Pin Share

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

RSS
Follow by Email