Connect with us

أخبار

بيان استنكاري

Published

on

بيان استنكاري شارك الزملاء أعضاء مكتب مرصد الصحافة والإعلام في اجتماعهم العاجل حضوريا وعن بعد زوال يومه الأحد 14فبراير 2021 وذلك للتداول في نقطة فريدة بجدول أعماله تتعلق بالسلوك المشين واللأخلاقي للقيمين على قناة الشروق الجزائرية اتجاه جلالة الملك نصره الله . وبعد الإحاطة بجوانب الموضوع بكل تفاصيله خرج المكتب ببيان تنديدي واستنكاري هذا نصه : أجمع أعضاء مكتب مرصد الصحافة والإعلام الموجود مقره بإفران والذي يضم في عضويته مدراء نشر مواقع وجرائد ورؤساء تحرير وصحافيبن مهنيين ومراسلين ومتعاونين على إدانة غلمان وصبية جنرالات الجزائر المسؤولين عن قناة الشروق، وما يكنونه من حقد وغل وضغينة اتجاه المغرب ملكا وشعبا لسببين أولهما لإلهاء الشعب الجزائري- خاوة – عن المشاكل الحقيقية للبلاد من فساد وتراجع إلى الوراء ونهب لخيراته من طرف الطغمة الحاكمة والوضعية المزرية التي يعيشها الجزائريون ،وعجزهم عن إخراج البلاد من الجمود والركود الاقتصادي والاجتماعي والسياحي والسياسي.. وثانيهما معاينتهم لما يحققه المغرب من طفرة وقفزة نوعية في مختلف المجالات والميادين بقيادة جلالة الملك محمد السادس وما يتمتع به من تقدير من طرف المنتظم الدولي،وما يحققه من نتائج إيجابية ومثمرة على الصعيدين الإفريقي والدولي، الشيء الذي يدفع حكام الجزائر ودماهم الصحافيين الى التهجم على ملك يحبه شعبه حتى النخاع وتربطهم به أواصر المحبة الصادقة ،بأسلوب بذيء ولا أخلاقي ولا يمت الى الصحافة بصلة بل يضرب مصداقيتها وشرفها في العمق من أجل إرضاء حكام أهلكوا البلاد والعباد.، بدل تعرية فضائحهم وكشف حقيقية حقدهم على جار كان دائما بجانبهم وقدم لهم الكثير ، وبدل الدفاع عن المواطنين الذين يئنون ويشكون من تصرفات الجنرالات في حق البلد والمواطن،راحوا يتهجمون على جلالة الملك بقلة أدب دون احترام أخلاقيات مهنة الصحافة. وعليه ،فإن أعضاء مكتب مرصد الصحافة والإعلام يشجبون هذا التصرف اللأخلاقي والسلوك المشين ويؤكدون حبهم العميق لجلالة الملك محمد السادس وانهم جند مجندون وراءه، ويفتخرون بما حققه المغرب بقيادته في مختلف الميادين وعلى كل الأصعدة . والقافلة تسير نحو الأفضل وترسو بأمان في كل المحطات،والقادم أحلى إن شاء الله. عن المكتب رئيس المرصد محمد الخولاني

Continue Reading
Advertisement Ad Banner
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *